Wen Trouh

وَيِن تَرُوح مايمديك لُو تَرَقَّى السما باجيك حَتَّى لُو تَحْب ثانِي بشارك مِن يَحِبّكَ فِيكَ وَيِن تَرُوح مايمديك لُو تَرَقَّى السما باجيك حَتَّى لُو تَحْب ثانِي بشارك مِن يَحِبّكَ فِيك هِيَ واحِدَة مِن الثُنَّتَيْنِ خَيِّركِ اللّٰه بَيّنَ أَمْرَيْنِ يا تُتَرِّك عَشّانِي ذاكَ يا أُمّاً تَنْقَسِم نَصَّيْن هِيَ واحِدَة مِن الثُنَّتَيْنِ خَيِّركِ اللّٰه بَيّنَ أَمْرَيْنِ يا تُتَرِّك عَشّانِي ذاكَ ولا تَنْقَسِم نَصَّيْنِ وَيِن تَرُوح(وين) وين تروح(وين) وَيِن تَرُوح مايمديك يا شاغَلَنِي فِيَّ كُلّ لَحْظَة أَحَبّكِ تُرَضِّى ما تَرْضَى سَمِعتُ بِعُمْركِ إِنَّ القَلْب يُعِيش بَعِيد عَن نَبْضَة يا شاغَلَنِي فِيَّ كُلّ لَحْظَة أَحَبّكِ تُرَضِّى ما تَرْضَى سَمِعتُ بِعُمْركِ إِنَّ القَلْب يُعِيش بَعِيد عَن نَبْضَة حَتَّى لا غَفَّت عَيْنِي مَعَ أَحْلامِي تُخاوِينِي أُفِزّ أَحْيان ما أُدْرِي أَحْسِب أَنَّكَ تُنادِينِي وحَتَّى لا غَفَّت عَيْنِي مَعَ أَحْلامِي تُخاوِينِي أُفِزّ أَحْيان ما أُدْرِي أَحْسِب أَنَّكَ تُنادِينِي وَيِن تَرُوح(وين) وين تروح(وين) وَيِن تَرُوح مايمديك يا أَوَّل حُبّ أنّا عِشتِهُ مَلَّكَنِي وَبِالحَشا شِلَتهُ أَحْسهُ مِن خُلْق فَيِنِي تَنْفَسنِي وَتَنَفَّستِهُ يا أَوَّل حُبّ أنّا عِشتِهُ مَلَّكَنِي وَبِالحَشا شِلَتهُ أَحْسهُ مِن خُلْق فَيِنِي تَنْفَسنِي وَتَنَفَّستِهُ حَياتِيّ مَلَّكَ لَعُيُونكَ وَأَحْب اللَيّ يَحِبُّونَكِ مِن الآخِر ابعلنها أنّا ما أُعِيش مِن دَوَّننَكَ حَياتِيّ مَلَّكَ لَعُيُونكَ وَأَحْب اللَيّ يَحِبُّونَكِ مِن الآخِر ابعلنها أنّا ما أُعِيش مِن دَوَّننَكَ وَيِن تَرُوح(وين) وين تروح(وين) وَيِن تَرُوح مايمديك وين تروح مايمديك لُو تَرَقَّى السما باجيك حَتَّى لُو تَحْب ثانِي بشارك مِن يَحِبّكَ فِيكَ وَيِن تَرُوح مايمديك لُو تَرَقَّى السما باجيك حَتَّى لُو تَحْب ثانِي بشارك مِن يَحِبّكَ فِيك حَتَّى لُو تَحْب ثانِي بشارك مِن يَحِبّكَ فِيك حَتَّى لُو تَحْب ثانِي بشارك مِن يَحِبّكَ فِيك بشارك من يحبك فيك