Lyrics

وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَٓاءِ اِلَّا مَا مَلَكَتْ اَيْمَانُكُمْۚ كِتَابَ اللّٰهِ عَلَيْكُمْؗ وَاُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَٓاءَ ذٰلِكُمْ اَنْ تَبْتَغُوا اَنْ تَبْتَغُوا بِاَمْوَالِكُمْ مُحْصِنٖينَ غَيْرَ مُسَافِحٖينَؕ فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهٖ مِنْهُنَّ فَاٰتُوهُنَّ اُجُورَهُنَّ فَرٖيضَةًؕ وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فٖيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهٖ مِنْ بَعْدِ الْفَرٖيضَةِؕ اِنَّ اللّٰهَ كَانَ عَلٖيماً حَكٖيماً وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِـعْ مِنْكُمْ طَوْلاً اَنْ يَنْكِـحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ اَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِؕ وَاللّٰهُ اَعْلَمُ بِاٖيمَانِكُمْؕ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍۚ فَانْكِحُوهُنَّ بِاِذْنِ اَهْلِهِنَّ وَاٰتُوهُنَّ اُجُورَهُنَّ وَاٰتُوهُنَّ اُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ اَخْدَانٍۚ فَاِذَٓا اُحْصِنَّ فَاِنْ اَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِؕ ذٰلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْؕ وَاَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْؕ وَاللّٰهُ غَفُورٌ رَحٖيمٌࣖ يُرٖيدُ اللّٰهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذٖينَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْؕ وَاللّٰهُ عَلٖيمٌ حَكٖيمٌ وَاللّٰهُ يُرٖيدُ اَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرٖيدُ الَّذٖينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ اَنْ تَمٖيلُوا مَيْلاً عَظٖيماً يُرٖيدُ اللّٰهُ اَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْۚ وَخُلِقَ الْاِنْسَانُ ضَعٖيفاً يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا لَا تَأْكُلُٓوا اَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ اِلَّٓا اَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلَا تَقْتُلُٓوا اَنْفُسَكُمْؕ اِنَّ اللّٰهَ كَانَ بِكُمْ رَحٖيماً وَمَنْ يَفْعَلْ ذٰلِكَ عُدْوَاناً وَظُلْماً فَسَوْفَ نُصْلٖيهِ نَاراًؕ وَكَانَ ذٰلِكَ عَلَى اللّٰهِ يَسٖيراً اِنْ تَجْتَنِبُوا كَـبَٓائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّـَٔاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلاً كَرٖيماً وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللّٰهُ بِهٖ بَعْضَكُمْ عَلٰى بَعْضٍؕ لِلرِّجَالِ نَصٖيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَٓاءِ نَصٖيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَؕ وَسْـَٔلُوا اللّٰهَ مِنْ فَضْلِهٖؕ اِنَّ اللّٰهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلٖيماً وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْاَقْرَبُونَؕ وَالَّذٖينَ عَقَدَتْ اَيْمَانُكُمْ فَاٰتُوهُمْ نَصٖيبَهُمْؕ اِنَّ اللّٰهَ كَانَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ شَهٖيداًࣖ اَلرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَٓاءِ بِمَا فَضَّلَ اللّٰهُ بَعْضَهُمْ عَلٰى بَعْضٍ وَبِمَٓا اَنْفَقُوا مِنْ اَمْوَالِهِمْؕ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّٰهُؕ وَالّٰتٖي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّۚ فَاِنْ اَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبٖيلاًؕ اِنَّ اللّٰهَ كَانَ عَلِياًّ كَبٖيراً وَاِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ اَهْلِهٖ وَحَكَماً مِنْ اَهْلِهَاۚ اِنْ يُرٖيدَٓا اِصْلَاحاً يُوَفِّقِ اللّٰهُ بَيْنَهُمَاؕ اِنَّ اللّٰهَ كَانَ عَلٖيماً خَبٖيراً وَاعْبُدُوا اللّٰهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهٖ شَيْـٔاً وَبِالْوَالِدَيْنِ اِحْسَاناً وَبِالْوَالِدَيْنِ اِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبٰى وَالْيَتَامٰى وَالْمَسَاكٖينِ وَالْمَسَاكٖينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبٰى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبٖيلِۙ وَابْنِ السَّبٖيلِۙ وَمَا مَلَكَتْ اَيْمَانُكُمْؕ اِنَّ اللّٰهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراًۙ اَلَّذٖينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ وَيَكْتُمُونَ مَٓا اٰتٰيهُمُ اللّٰهُ مِنْ فَضْلِهٖؕ وَاَعْتَدْنَا لِلْكَافِرٖينَ عَذَاباً مُهٖيناًۚ وَالَّذٖينَ يُنْفِقُونَ اَمْوَالَهُمْ رِئَٓاءَ النَّاسِ وَلَا يُؤْمِنُونَ بِاللّٰهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْاٰخِرِؕ وَمَنْ يَكُنِ الشَّيْطَانُ لَهُ قَرٖيناً فَسَٓاءَ قَرٖيناً وَمَاذَا عَلَيْهِمْ لَوْ اٰمَنُوا بِاللّٰهِ وَالْيَوْمِ الْاٰخِرِ وَاَنْفَقُوا وَاَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقَهُمُ اللّٰهُؕ وَكَانَ اللّٰهُ بِهِمْ عَلٖيماً اِنَّ اللّٰهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍۚ وَاِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ اَجْراً عَظٖيماً فَكَيْفَ اِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ اُمَّةٍ بِشَهٖيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلٰى هٰٓؤُ۬لَٓاءِ شَهٖيداًؕ يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذٖينَ كَفَرُوا وَعَصَوُا الرَّسُولَ لَوْ تُسَوّٰى بِهِمُ الْاَرْضُؕ وَلَا يَكْتُمُونَ اللّٰهَ حَدٖيثاًࣖ يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلٰوةَ وَاَنْتُمْ سُكَارٰى حَتّٰى تَعْلَمُوا حَتّٰى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُباً اِلَّا عَابِرٖي سَبٖيلٍ حَتّٰى تَغْتَسِلُواؕ وَاِنْ كُنْتُمْ مَرْضٰٓى اَوْ عَلٰى سَفَرٍ اَوْ جَٓاءَ اَحَدٌ مِنْكُمْ اَوْ جَٓاءَ اَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَٓائِطِ اَوْ لٰمَسْتُمُ النِّسَٓاءَ فَلَمْ تَجِدُوا فَلَمْ تَجِدُوا مَٓاءً فَتَيَمَّمُوا صَعٖيداً طَيِّباً فَتَيَمَّمُوا صَعٖيداً طَيِّباً فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَاَيْدٖيكُمْؕ اِنَّ اللّٰهَ كَانَ عَفُواًّ غَفُوراً اَلَمْ تَرَ اِلَى الَّذٖينَ اُو۫تُوا نَصٖيباً مِنَ الْكِتَابِ يَشْتَرُونَ الضَّلَالَةَ وَيُرٖيدُونَ وَيُرٖيدُونَ اَنْ تَضِلُّوا السَّبٖيلَؕ وَاللّٰهُ اَعْلَمُ بِاَعْدَٓائِكُمْؕ وَكَفٰى بِاللّٰهِ وَلِياًّࣗ وَكَفٰى بِاللّٰهِ نَصٖيراً مِنَ الَّذٖينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهٖ وَيَقُولُونَ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا وَرَاعِنَا لَياًّ بِاَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْناً فِي الدّٖينِؕ وَلَوْ اَنَّهُمْ قَالُوا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانْظُرْنَا لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ وَاَقْوَمَۙ وَلٰكِنْ لَعَنَهُمُ اللّٰهُ بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ اِلَّا قَلٖيلاً يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اُو۫تُوا الْكِتَابَ اٰمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِمَا مَعَكُمْ اٰمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِمَا مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ اَنْ نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّهَا عَلٰٓى اَدْبَارِهَٓا فَنَرُدَّهَا عَلٰٓى اَدْبَارِهَٓا اَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّٓا اَصْحَابَ السَّبْتِؕ وَكَانَ اَمْرُ اللّٰهِ مَفْعُولاً اِنَّ اللّٰهَ لَا يَغْفِرُ اَنْ يُشْرَكَ بِهٖ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذٰلِكَ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذٰلِكَ لِمَنْ يَشَٓاءُۚ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللّٰهِ فَقَدِ افْتَرٰٓى اِثْماً عَظٖيماً اَلَمْ تَرَ اِلَى الَّذٖينَ يُزَكُّونَ اَنْفُسَهُمْؕ بَلِ اللّٰهُ يُزَكّٖي مَنْ يَشَٓاءُ وَلَا يُظْلَمُونَ فَتٖيلاً اُنْظُرْ كَيْفَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّٰهِ الْكَذِبَؕ وَكَفٰى بِهٖٓ اِثْماً مُبٖيناًࣖ اَلَمْ تَرَ اِلَى الَّذٖينَ اُو۫تُوا نَصٖيباً مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذٖينَ كَفَرُوا وَيَقُولُونَ لِلَّذٖينَ كَفَرُوا هٰٓؤُ۬لَٓاءِ اَهْدٰى مِنَ الَّذٖينَ اٰمَنُوا سَبٖيلاً اُو۬لٰٓئِكَ الَّذٖينَ لَعَنَهُمُ اللّٰهُؕ وَمَنْ يَلْعَنِ اللّٰهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ نَصٖيراًؕ اَمْ لَهُمْ نَصٖيبٌ مِنَ الْمُلْكِ فَاِذاً لَا يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقٖيراًۙ اَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلٰى مَٓا اٰتٰيهُمُ اللّٰهُ مِنْ فَضْلِهٖۚ فَقَدْ اٰتَيْنَٓا اٰلَ اِبْرٰهٖيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَاٰتَيْنَاهُمْ مُلْكاً عَظٖيماً فَمِنْهُمْ مَنْ اٰمَنَ بِهٖ وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُؕ وَكَفٰى بِجَهَنَّمَ سَعٖيراً اِنَّ الَّذٖينَ كَفَرُوا بِاٰيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلٖيهِمْ نَاراًؕ كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَؕ اِنَّ اللّٰهَ كَانَ عَزٖيزاً حَكٖيماً وَالَّذٖينَ اٰمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرٖي مِنْ تَحْتِهَا الْاَنْهَارُ خَالِدٖينَ فٖيهَٓا خَالِدٖينَ فٖيهَٓا اَبَداًؕ لَهُمْ فٖيهَٓا اَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌؗ وَنُدْخِلُهُمْ ظِلاًّ ظَلٖيلاً اِنَّ اللّٰهَ يَأْمُرُكُمْ اَنْ تُؤَدُّوا الْاَمَانَاتِ اِلٰٓى اَهْلِهَاۙ وَاِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ اَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِؕ اِنَّ اللّٰهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهٖؕ اِنَّ اللّٰهَ كَانَ سَمٖيعاً بَصٖيراً يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اَطٖيعُوا اللّٰهَ وَاَطٖيعُوا الرَّسُولَ وَاُو۬لِي الْاَمْرِ مِنْكُمْۚ فَاِنْ تَنَازَعْتُمْ فٖي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ اِلَى اللّٰهِ وَالرَّسُولِ فَرُدُّوهُ اِلَى اللّٰهِ وَالرَّسُولِ اِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّٰهِ وَالْيَوْمِ الْاٰخِرِؕ ذٰلِكَ خَيْرٌ وَاَحْسَنُ تَأْوٖيلاًࣖ
Lyrics powered by www.musixmatch.com
instagramSharePathic_arrow_out