Top Songs By Nasser Al Qatami
Similar Songs
Lyrics
وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَٓاءِ اِلَّا مَا مَلَكَتْ اَيْمَانُكُمْۚ كِتَابَ اللّٰهِ عَلَيْكُمْؗ
وَاُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَٓاءَ ذٰلِكُمْ اَنْ تَبْتَغُوا
اَنْ تَبْتَغُوا بِاَمْوَالِكُمْ مُحْصِنٖينَ غَيْرَ مُسَافِحٖينَؕ
فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهٖ مِنْهُنَّ فَاٰتُوهُنَّ اُجُورَهُنَّ فَرٖيضَةًؕ
وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فٖيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهٖ مِنْ بَعْدِ الْفَرٖيضَةِؕ
اِنَّ اللّٰهَ كَانَ عَلٖيماً حَكٖيماً
وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِـعْ مِنْكُمْ طَوْلاً اَنْ يَنْكِـحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ
فَمِنْ مَا مَلَكَتْ اَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِؕ
وَاللّٰهُ اَعْلَمُ بِاٖيمَانِكُمْؕ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍۚ
فَانْكِحُوهُنَّ بِاِذْنِ اَهْلِهِنَّ وَاٰتُوهُنَّ اُجُورَهُنَّ
وَاٰتُوهُنَّ اُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ
مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ اَخْدَانٍۚ
فَاِذَٓا اُحْصِنَّ فَاِنْ اَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى
فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِؕ
ذٰلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْؕ
وَاَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْؕ
وَاللّٰهُ غَفُورٌ رَحٖيمٌࣖ
يُرٖيدُ اللّٰهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذٖينَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْؕ
وَاللّٰهُ عَلٖيمٌ حَكٖيمٌ
وَاللّٰهُ يُرٖيدُ اَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ
وَيُرٖيدُ الَّذٖينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ اَنْ تَمٖيلُوا مَيْلاً عَظٖيماً
يُرٖيدُ اللّٰهُ اَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْۚ
وَخُلِقَ الْاِنْسَانُ ضَعٖيفاً
يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا لَا تَأْكُلُٓوا اَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ اِلَّٓا اَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ
وَلَا تَقْتُلُٓوا اَنْفُسَكُمْؕ
اِنَّ اللّٰهَ كَانَ بِكُمْ رَحٖيماً
وَمَنْ يَفْعَلْ ذٰلِكَ عُدْوَاناً وَظُلْماً فَسَوْفَ نُصْلٖيهِ نَاراًؕ
وَكَانَ ذٰلِكَ عَلَى اللّٰهِ يَسٖيراً
اِنْ تَجْتَنِبُوا كَـبَٓائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّـَٔاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ
وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلاً كَرٖيماً
وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللّٰهُ بِهٖ بَعْضَكُمْ عَلٰى بَعْضٍؕ
لِلرِّجَالِ نَصٖيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَٓاءِ نَصٖيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَؕ
وَسْـَٔلُوا اللّٰهَ مِنْ فَضْلِهٖؕ
اِنَّ اللّٰهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلٖيماً
وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْاَقْرَبُونَؕ وَالَّذٖينَ عَقَدَتْ اَيْمَانُكُمْ فَاٰتُوهُمْ نَصٖيبَهُمْؕ
اِنَّ اللّٰهَ كَانَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ شَهٖيداًࣖ
اَلرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَٓاءِ بِمَا فَضَّلَ اللّٰهُ بَعْضَهُمْ عَلٰى بَعْضٍ وَبِمَٓا اَنْفَقُوا مِنْ اَمْوَالِهِمْؕ
فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّٰهُؕ
وَالّٰتٖي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ
وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّۚ
فَاِنْ اَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبٖيلاًؕ
اِنَّ اللّٰهَ كَانَ عَلِياًّ كَبٖيراً
وَاِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ اَهْلِهٖ وَحَكَماً مِنْ اَهْلِهَاۚ
اِنْ يُرٖيدَٓا اِصْلَاحاً يُوَفِّقِ اللّٰهُ بَيْنَهُمَاؕ
اِنَّ اللّٰهَ كَانَ عَلٖيماً خَبٖيراً
وَاعْبُدُوا اللّٰهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهٖ شَيْـٔاً وَبِالْوَالِدَيْنِ اِحْسَاناً
وَبِالْوَالِدَيْنِ اِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبٰى وَالْيَتَامٰى وَالْمَسَاكٖينِ
وَالْمَسَاكٖينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبٰى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبٖيلِۙ
وَابْنِ السَّبٖيلِۙ وَمَا مَلَكَتْ اَيْمَانُكُمْؕ
اِنَّ اللّٰهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراًۙ
اَلَّذٖينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ
وَيَكْتُمُونَ مَٓا اٰتٰيهُمُ اللّٰهُ مِنْ فَضْلِهٖؕ
وَاَعْتَدْنَا لِلْكَافِرٖينَ عَذَاباً مُهٖيناًۚ
وَالَّذٖينَ يُنْفِقُونَ اَمْوَالَهُمْ رِئَٓاءَ النَّاسِ وَلَا يُؤْمِنُونَ بِاللّٰهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْاٰخِرِؕ
وَمَنْ يَكُنِ الشَّيْطَانُ لَهُ قَرٖيناً فَسَٓاءَ قَرٖيناً
وَمَاذَا عَلَيْهِمْ لَوْ اٰمَنُوا بِاللّٰهِ وَالْيَوْمِ الْاٰخِرِ وَاَنْفَقُوا
وَاَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقَهُمُ اللّٰهُؕ
وَكَانَ اللّٰهُ بِهِمْ عَلٖيماً
اِنَّ اللّٰهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍۚ
وَاِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا
يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ اَجْراً عَظٖيماً
فَكَيْفَ اِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ اُمَّةٍ بِشَهٖيدٍ
وَجِئْنَا بِكَ عَلٰى هٰٓؤُ۬لَٓاءِ شَهٖيداًؕ
يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذٖينَ كَفَرُوا وَعَصَوُا الرَّسُولَ لَوْ تُسَوّٰى بِهِمُ الْاَرْضُؕ وَلَا يَكْتُمُونَ اللّٰهَ حَدٖيثاًࣖ
يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلٰوةَ وَاَنْتُمْ سُكَارٰى حَتّٰى تَعْلَمُوا
حَتّٰى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُباً اِلَّا عَابِرٖي سَبٖيلٍ حَتّٰى تَغْتَسِلُواؕ
وَاِنْ كُنْتُمْ مَرْضٰٓى اَوْ عَلٰى سَفَرٍ اَوْ جَٓاءَ اَحَدٌ مِنْكُمْ
اَوْ جَٓاءَ اَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَٓائِطِ اَوْ لٰمَسْتُمُ النِّسَٓاءَ فَلَمْ تَجِدُوا
فَلَمْ تَجِدُوا مَٓاءً فَتَيَمَّمُوا صَعٖيداً طَيِّباً
فَتَيَمَّمُوا صَعٖيداً طَيِّباً فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَاَيْدٖيكُمْؕ
اِنَّ اللّٰهَ كَانَ عَفُواًّ غَفُوراً
اَلَمْ تَرَ اِلَى الَّذٖينَ اُو۫تُوا نَصٖيباً مِنَ الْكِتَابِ يَشْتَرُونَ الضَّلَالَةَ وَيُرٖيدُونَ
وَيُرٖيدُونَ اَنْ تَضِلُّوا السَّبٖيلَؕ
وَاللّٰهُ اَعْلَمُ بِاَعْدَٓائِكُمْؕ
وَكَفٰى بِاللّٰهِ وَلِياًّࣗ وَكَفٰى بِاللّٰهِ نَصٖيراً
مِنَ الَّذٖينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهٖ وَيَقُولُونَ
وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا
وَرَاعِنَا لَياًّ بِاَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْناً فِي الدّٖينِؕ
وَلَوْ اَنَّهُمْ قَالُوا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانْظُرْنَا لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ وَاَقْوَمَۙ
وَلٰكِنْ لَعَنَهُمُ اللّٰهُ بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ اِلَّا قَلٖيلاً
يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اُو۫تُوا الْكِتَابَ اٰمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِمَا مَعَكُمْ
اٰمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِمَا مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ اَنْ نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّهَا عَلٰٓى اَدْبَارِهَٓا
فَنَرُدَّهَا عَلٰٓى اَدْبَارِهَٓا اَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّٓا اَصْحَابَ السَّبْتِؕ
وَكَانَ اَمْرُ اللّٰهِ مَفْعُولاً
اِنَّ اللّٰهَ لَا يَغْفِرُ اَنْ يُشْرَكَ بِهٖ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذٰلِكَ
وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذٰلِكَ لِمَنْ يَشَٓاءُۚ
وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللّٰهِ فَقَدِ افْتَرٰٓى اِثْماً عَظٖيماً
اَلَمْ تَرَ اِلَى الَّذٖينَ يُزَكُّونَ اَنْفُسَهُمْؕ
بَلِ اللّٰهُ يُزَكّٖي مَنْ يَشَٓاءُ وَلَا يُظْلَمُونَ فَتٖيلاً
اُنْظُرْ كَيْفَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّٰهِ الْكَذِبَؕ
وَكَفٰى بِهٖٓ اِثْماً مُبٖيناًࣖ
اَلَمْ تَرَ اِلَى الَّذٖينَ اُو۫تُوا نَصٖيباً مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذٖينَ كَفَرُوا
وَيَقُولُونَ لِلَّذٖينَ كَفَرُوا هٰٓؤُ۬لَٓاءِ اَهْدٰى مِنَ الَّذٖينَ اٰمَنُوا سَبٖيلاً
اُو۬لٰٓئِكَ الَّذٖينَ لَعَنَهُمُ اللّٰهُؕ
وَمَنْ يَلْعَنِ اللّٰهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ نَصٖيراًؕ
اَمْ لَهُمْ نَصٖيبٌ مِنَ الْمُلْكِ فَاِذاً لَا يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقٖيراًۙ
اَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلٰى مَٓا اٰتٰيهُمُ اللّٰهُ مِنْ فَضْلِهٖۚ
فَقَدْ اٰتَيْنَٓا اٰلَ اِبْرٰهٖيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَاٰتَيْنَاهُمْ مُلْكاً عَظٖيماً
فَمِنْهُمْ مَنْ اٰمَنَ بِهٖ وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُؕ
وَكَفٰى بِجَهَنَّمَ سَعٖيراً
اِنَّ الَّذٖينَ كَفَرُوا بِاٰيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلٖيهِمْ نَاراًؕ
كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا
بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَؕ
اِنَّ اللّٰهَ كَانَ عَزٖيزاً حَكٖيماً
وَالَّذٖينَ اٰمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ
سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرٖي مِنْ تَحْتِهَا الْاَنْهَارُ خَالِدٖينَ فٖيهَٓا
خَالِدٖينَ فٖيهَٓا اَبَداًؕ
لَهُمْ فٖيهَٓا اَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌؗ
وَنُدْخِلُهُمْ ظِلاًّ ظَلٖيلاً
اِنَّ اللّٰهَ يَأْمُرُكُمْ اَنْ تُؤَدُّوا الْاَمَانَاتِ اِلٰٓى اَهْلِهَاۙ وَاِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ اَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِؕ
اِنَّ اللّٰهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهٖؕ
اِنَّ اللّٰهَ كَانَ سَمٖيعاً بَصٖيراً
يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اَطٖيعُوا اللّٰهَ وَاَطٖيعُوا الرَّسُولَ وَاُو۬لِي الْاَمْرِ مِنْكُمْۚ
فَاِنْ تَنَازَعْتُمْ فٖي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ اِلَى اللّٰهِ وَالرَّسُولِ
فَرُدُّوهُ اِلَى اللّٰهِ وَالرَّسُولِ اِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّٰهِ وَالْيَوْمِ الْاٰخِرِؕ
ذٰلِكَ خَيْرٌ وَاَحْسَنُ تَأْوٖيلاًࣖ
Lyrics powered by www.musixmatch.com