Lyrics

لَا يُحِبُّ اللّٰهُ الْجَهْرَ بِالسُّٓوءِ مِنَ الْقَوْلِ اِلَّا مَنْ ظُلِمَؕ وَكَانَ اللّٰهُ سَمٖيعاً عَلٖيماً اِنْ تُبْدُوا خَيْراً اَوْ تُخْفُوهُ اَوْ تَعْفُوا عَنْ سُٓوءٍ فَاِنَّ اللّٰهَ فَاِنَّ اللّٰهَ كَانَ عَفُواًّ قَدٖيراً اِنَّ الَّذٖينَ يَكْفُرُونَ بِاللّٰهِ وَرُسُلِهٖ وَيُرٖيدُونَ اَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللّٰهِ وَرُسُلِهٖ وَيَقُولُونَ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍۙ وَيُرٖيدُونَ وَيُرٖيدُونَ اَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذٰلِكَ سَبٖيلاًۙ اُو۬لٰٓئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقاًّۚ وَاَعْتَدْنَا لِلْكَافِرٖينَ عَذَاباً مُهٖيناً وَالَّذٖينَ اٰمَنُوا بِاللّٰهِ وَرُسُلِهٖ وَلَمْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اَحَدٍ مِنْهُمْ اُو۬لٰٓئِكَ اُو۬لٰٓئِكَ سَوْفَ يُؤْتٖيهِمْ اُجُورَهُمْؕ وَكَانَ اللّٰهُ غَفُوراً رَحٖيماًࣖ يَسْـَٔلُكَ اَهْلُ الْكِتَابِ اَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتَاباً مِنَ السَّمَٓاءِ فَقَدْ سَاَلُوا مُوسٰٓى فَقَدْ سَاَلُوا مُوسٰٓى اَكْبَرَ مِنْ ذٰلِكَ فَقَالُٓوا اَرِنَا اللّٰهَ جَهْرَةً فَاَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْۚ ثُمَّ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِ مَا جَٓاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ فَعَفَوْنَا عَنْ ذٰلِكَۚ وَاٰتَيْنَا مُوسٰى سُلْطَاناً مُبٖيناً وَرَفَعْنَا فَوْقَهُمُ الطُّورَ بِمٖيثَاقِهِمْ وَقُلْنَا لَهُمُ ادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّداً وَقُلْنَا لَهُمْ لَا تَعْدُوا فِي السَّبْتِ وَاَخَذْنَا مِنْهُمْ مٖيثَاقاً غَلٖيظاً فَبِمَا نَقْضِهِمْ مٖيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِمْ بِاٰيَاتِ اللّٰهِ وَقَتْلِهِمُ وَقَتْلِهِمُ الْاَنْبِيَٓاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌؕ بَلْ طَبَعَ اللّٰهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ اِلَّا قَلٖيلاًࣕ وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلٰى مَرْيَمَ بُهْتَاناً عَظٖيماًۙ وَقَوْلِهِمْ اِنَّا قَتَلْنَا الْمَسٖيحَ عٖيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّٰهِۚ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلٰكِنْ شُبِّهَ لَهُمْؕ وَاِنَّ الَّذٖينَ اخْتَلَفُوا فٖيهِ لَفٖي شَكٍّ مِنْهُؕ مَا لَهُمْ بِهٖ مِنْ عِلْمٍ اِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقٖيناًۙ بَلْ رَفَعَهُ اللّٰهُ اِلَيْهِؕ وَكَانَ اللّٰهُ عَزٖيزاً حَكٖيماً وَاِنْ مِنْ اَهْلِ الْكِتَابِ اِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهٖ قَبْلَ مَوْتِهٖۚ وَيَوْمَ الْقِيٰمَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهٖيداًۚ فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذٖينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ اُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَنْ سَبٖيلِ اللّٰهِ كَثٖيراًۙ وَاَخْذِهِمُ الرِّبٰوا وَقَدْ نُهُوا عَنْهُ وَاَكْلِهِمْ اَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِؕ وَاَعْتَدْنَا لِلْكَافِرٖينَ مِنْهُمْ عَذَاباً اَلٖيماً لٰكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْكَ يُؤْمِنُونَ بِمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمَٓا اُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقٖيمٖينَ الصَّلٰوةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكٰوةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللّٰهِ وَالْيَوْمِ الْاٰخِرِؕ اُو۬لٰٓئِكَ سَنُؤْتٖيهِمْ اَجْراً عَظٖيماًࣖ اِنَّٓا اَوْحَيْنَٓا اِلَيْكَ كَمَٓا اَوْحَيْنَٓا اِلٰى نُوحٍ وَالنَّبِيّٖنَ مِنْ بَعْدِهٖۚ وَاَوْحَيْنَٓا وَاَوْحَيْنَٓا اِلٰٓى اِبْرٰهٖيمَ وَاِسْمٰعٖيلَ وَاِسْحٰقَ وَيَعْقُوبَ وَالْاَسْبَاطِ وَعٖيسٰى وَاَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهٰرُونَ وَسُلَيْمٰنَۚ وَاٰتَيْنَا دَاوُ۫دَ زَبُوراًۚ وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلاً لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَؕ وَكَلَّمَ اللّٰهُ مُوسٰى تَكْلٖيماًۚ رُسُلاً مُبَشِّرٖينَ وَمُنْذِرٖينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللّٰهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِؕ وَكَانَ اللّٰهُ عَزٖيزاً حَكٖيماً لٰكِنِ اللّٰهُ يَشْهَدُ بِمَٓا اَنْزَلَ اِلَيْكَ اَنْزَلَهُ بِعِلْمِهٖۚ اَنْزَلَهُ بِعِلْمِهٖۚ وَالْمَلٰٓئِكَةُ يَشْهَدُونَؕ وَكَفٰى بِاللّٰهِ شَهٖيداً اِنَّ الَّذٖينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبٖيلِ اللّٰهِ قَدْ ضَلُّوا ضَلَالاً بَعٖيداً اِنَّ الَّذٖينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللّٰهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ طَرٖيقاًۙ اِلَّا طَرٖيقَ جَهَنَّمَ خَالِدٖينَ فٖيهَٓا اَبَداًؕ وَكَانَ ذٰلِكَ عَلَى اللّٰهِ يَسٖيراً يَٓا اَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَٓاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ فَاٰمِنُوا خَيْراً لَكُمْؕ وَاِنْ تَكْفُرُوا فَاِنَّ لِلّٰهِ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِؕ وَكَانَ اللّٰهُ عَلٖيماً حَكٖيماً يَٓا اَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فٖي دٖينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللّٰهِ اِلَّا الْحَقَّؕ اِنَّمَا الْمَسٖيحُ عٖيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّٰهِ وَكَلِمَتُهُۚ اَلْقٰيهَٓا اِلٰى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُؗ فَاٰمِنُوا بِاللّٰهِ وَرُسُلِهٖۚ وَلَا تَقُولُوا ثَلٰثَةٌؕ اِنْتَهُوا خَيْراً لَكُمْؕ اِنَّمَا اللّٰهُ اِلٰهٌ وَاحِدٌؕ سُبْحَانَهُٓ اَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌۘ لَهُ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الْاَرْضِؕ وَكَفٰى بِاللّٰهِ وَكٖيلاًࣖ لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسٖيحُ اَنْ يَكُونَ عَبْداً لِلّٰهِ وَلَا الْمَلٰٓئِكَةُ الْمُقَرَّبُونَؕ وَمَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ عِبَادَتِهٖ وَيَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ فَسَيَحْشُرُهُمْ اِلَيْهِ جَمٖيعاً فَاَمَّا الَّذٖينَ اٰمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُوَفّٖيهِمْ اُجُورَهُمْ فَيُوَفّٖيهِمْ اُجُورَهُمْ وَيَزٖيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهٖۚ وَاَمَّا الَّذٖينَ اسْتَنْكَفُوا وَاسْتَكْبَرُوا فَيُعَذِّبُهُمْ عَذَاباً اَلٖيماًۙ وَلَا يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللّٰهِ وَلِياًّ وَلَا يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللّٰهِ وَلِياًّ وَلَا نَصٖيراً يَٓا اَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَٓاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَاَنْزَلْـنَٓا اِلَيْكُمْ نُوراً وَاَنْزَلْـنَٓا اِلَيْكُمْ نُوراً مُبٖيناً فَاَمَّا الَّذٖينَ اٰمَنُوا بِاللّٰهِ وَاعْتَصَمُوا بِهٖ فَسَيُدْخِلُهُمْ فَسَيُدْخِلُهُمْ فٖي رَحْمَةٍ مِنْهُ وَفَضْلٍۙ وَيَهْدٖيهِمْ وَيَهْدٖيهِمْ اِلَيْهِ صِرَاطاً مُسْتَقٖيماًؕ يَسْتَفْتُونَكَؕ قُلِ اللّٰهُ يُفْتٖيكُمْ فِي الْكَلَالَةِؕ اِنِ امْرُؤٌا هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُٓ اُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَۚ وَهُوَ يَرِثُـهَٓا اِنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا وَلَدٌؕ فَاِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَؕ وَاِنْ كَانُٓوا اِخْوَةً رِجَالاً وَنِسَٓاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْاُنْثَيَيْنِؕ يُبَيِّنُ اللّٰهُ لَكُمْ اَنْ تَضِلُّواؕ وَاللّٰهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلٖيمٌ بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيم يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اَوْفُوا بِالْعُقُودِؕ اُحِلَّتْ لَكُمْ بَهٖيمَةُ الْاَنْعَامِ اِلَّا مَا يُتْلٰى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَاَنْتُمْ حُرُمٌؕ اِنَّ اللّٰهَ يَحْكُمُ مَا يُرٖيدُ يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا لَا تُحِلُّوا شَعَٓائِرَ اللّٰهِ وَلَا الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلَا الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلَا الْهَدْيَ وَلَا الْقَلَٓائِدَ وَلَٓا آٰمّٖينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ رَبِّهِمْ وَرِضْوَاناًؕ وَاِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُواؕ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَاٰنُ قَوْمٍ اَنْ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ اَنْ تَعْتَدُواۘ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوٰىࣕ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْاِثْمِ وَالْعُدْوَانِࣕ وَاتَّقُوا اللّٰهَؕ اِنَّ اللّٰهَ شَدٖيدُ الْعِقَابِ حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزٖيرِ وَمَٓا اُهِلَّ لِغَيْرِ اللّٰهِ بِهٖ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطٖيحَةُ وَمَٓا اَكَلَ السَّبُعُ اِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ اِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَاَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْاَزْلَامِؕ ذٰلِكُمْ فِسْقٌؕ اَلْيَوْمَ يَـئِسَ الَّذٖينَ كَفَرُوا مِنْ دٖينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِؕ اَلْيَوْمَ اَكْمَلْتُ لَكُمْ دٖينَكُمْ وَاَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتٖي وَرَضٖيتُ لَكُمُ الْاِسْلَامَ دٖيناًؕ فَمَنِ اضْطُرَّ فٖي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِاِثْمٍۙ فَاِنَّ اللّٰهَ غَفُورٌ رَحٖيمٌ يَسْـَٔلُونَكَ مَاذَٓا اُحِلَّ لَهُمْؕ قُلْ اُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُۙ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبٖينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللّٰهُؗ فَكُلُوا مِمَّٓا اَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللّٰهِ عَلَيْهِࣕ وَاتَّقُوا اللّٰهَؕ اِنَّ اللّٰهَ سَرٖيعُ الْحِسَابِ اَلْيَوْمَ اُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُؕ وَطَعَامُ الَّذٖينَ اُو۫تُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْࣕ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْؗ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذٖينَ اُو۫تُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ اِذَٓا اٰتَيْتُمُوهُنَّ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذٖينَ اُو۫تُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ اِذَٓا اٰتَيْتُمُوهُنَّ اُجُورَهُنَّ مُحْصِنٖينَ مُحْصِنٖينَ غَيْرَ مُسَافِحٖينَ وَلَا مُتَّخِذٖٓي اَخْدَانٍؕ وَمَنْ يَكْفُرْ بِالْاٖيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُؗ وَهُوَ فِي الْاٰخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرٖينَࣖ
Lyrics powered by www.musixmatch.com
instagramSharePathic_arrow_out