Sa Ahlomu

سأحلُم لا لا لأُصْلِحَ مركباتِ الريح أَو عَطَباً أَصابَ، عطباً أَصابَ الروح سأحلُم لا لا لأُصْلِحَ مركباتِ الريح أَو عَطَباً أَصابَ، عطباً أَصابَ الروح فالأسطورةُ اتَّخَذَتْ مكانَتَها المكيدةَ فالأسطورةُ اتَّخَذَتْ مكانَتَها المكيدةَ في سياقي الواقعي وليس في وُسْعِ القصيدة في سياقي الواقعي وليس في وُسْعِ القصيدة أَن تُغَيِّرَ ماضياً، ماضياً يمضي ولا ماضياً يمضي ولا يمضي أَنْ تُوقِفَ الزلزالَ لكني سأحلُم رُبَّما اتسَعَتْ لي بلادٌ لي كما أَنا واحداً من أَهل هذا البحر رُبَّما اتسَعَتْ لي بلادٌ لي كما أَنا واحداً من أَهل هذا البحر كُفَ عن السؤال الصعب من انا كُفَ عن السؤال الصعب من انا من أنا ها هنا، من أنا ها هنا انا ابن أمي، ابن أمي لكني سأحلُم سأحلُم لا لا لأُصْلِحَ مركباتِ الريح أَو عَطَباً أَصابَ، عطباً أَصابَ الروح فالأسطورةُ اتَّخَذَتْ مكانَتَها المكيدةَ في سياقي الواقعي وليس في وُسْعِ القصيدة أَن تُغَيِّرَ ماضياً، ماضياً يمضي ولا ماضياً يمضي ولا يمضي أَنْ تُوقِفَ الزلزالَ لكني سأحلُم لا تساوِرُني الشكوكُ، لا يحاصرني الرعاةُ لا يحاصرني الرعاةُ ولا الملوك لا تساوِرُني الشكوكُ، لا يحاصرني الرعاةُ لا يحاصرني الرعاةُ ولا الملوك وحاضري كغدي ومعي مُفَكِّرتي الصغيرةُ كُلَّما حَكَ السحابة طائرٌ دونتُ فك الحلم أَجنحتي أنا أَيضاً أطيرُ فكل حي طائرٌ وأَنا وأنا، وأنا وأنا وأَنا وأَنا لا شيءَ آخَر