Miedo

سبت حروف الماضى تترتب جمل مستقبل بعد لأ اول لأ بدأت استوعب إنى هقبل ابقى واحد منهم مش هعرف ابقى غيرهم اذا كان رسولنا نفسه متفقش عليه تفكيرهم يإما انعزل فارجع انسان ملتزم مستنى مَلك الموت عشان اقابلوا و انا مبتسم لكن لأ هعيش الدنيا على حسباتها احرِم نفسى ليه من حياه ربنا خلقها. شوفت ازاى الحسبة رجحت قانون النسبة لازم شخصى يرجع لما شخص تانى يسبق لازم كل جوكر يدبح كل احمد موجود ده نهج لاى حد على الكوكب عايز يكون مش ببيع كلمات دى قوانين حياه انهش عشان متبقاش عضمة فكرة فى بُق كلاب اوعاك تفكر انى حابب وضع بشرحهولك لكن ده امر واقع انا يدوب بوصلهولك كاره كوكبى معرفتش انشر فيه مذهبى فبقيت فحل فى مذهبه احسن ماتوصف بالغبى عيش قوى ومكروه مش ضعيف محبوب كده كده هيكرهوك لما خيط المصلحه يدوب وساعتها لو لاقوك ضعيف ضهرك مكسور اكيد هينهشوك وسط الناس فى عز النور من امتى عملوا حساب وقفة ويوم الحساب ده اخوات يوسف فى قتلوا خلقوا لنفسهم اسباب. ارضى بقانون الغاب و اخترلك وش تعيش بيه وابعد عن اللى حبك لو مش حابب يوم تأذيه اما اللى بينفسوك فتنسى يحترموك هيفضلوا يحاربوك لحد يوم ماتموت وساعتها مش هيقولوا الله يرحمه بذل مجهوده فى سبيل توصيل مفهومه يمكن يفيد جمهوره ابعدهم عن طريقك و كمّل المسيره ده الإبن البكر لآدم قتل اخوه بدافع الغيره. دى حقيقه لو بتدور كلام ابوك مزوّ انسى انك تمشى جنب الحيط عشان متجيش متعوّر شوفت الحياه بلونين لون الشارع لون البيت فعرفت إن الحقيقة مش شبه مأنا إتربيت شاء القدر بعد ما يعمى البصر مطره تنحت حجر فدابت القشره وده يكشفلك لٌب نفوس البشر مفيش بدون مُقابل ده عبادة ربنا بمُقابل لولا الطمع فى الجنة كانت الدُنيا اصلاً باظت ولولا جوانا الفِطره كانت الدنيا تخرب ده إتزان بين نفخة روح و بين رغبات نفوسنا الوسخة ده يوم ما مات الفار مِشى فى عزاه الققط مع إن دم الفار على مخالبهم منّه نُقط و يوم ما مات الاسد مجاش حيوان العزا عشان وقفتهم جنبه كانت مجرد خوف من الاذى او طمعاً فى المصلحة او لأياً كان مستنى ايه متقفل مفيش كلام يتقال . شطآنى لا تخلو من اطلالِ مراكبكُم, ديوانى لا يدنو لافكار كوادِركم, إذهبوا إن استطعتم لجحيمٍ منه جئتم واتركونى لن اُدارى سوئى منكم